لا شيء... لقد رحل.
جيد، سأسامحه هذه المرة... لنعد ادراجنا.
لم يعلم الاخوان إنه في عدة أكوان، كانت هذه المرة الأخيرة التي يلتقيان فيها... حيث أن مصيرهما خطه السايان الصغير الذي تركاه يرحل!
سنة 764, مكان غير معلوم.
الآتي حدث في الأكوان 4, 6, 11, 12, 14, 15, 16, 17, 18 و 20.
ماذا!؟ سايان مثير للشفقة قتل أخي وابي؟
نعم... هذا صعب التصديق... على كوكب يدعى الأرض...
إذن هذا هو الذي كاد يقتل فريزة على كوكب الناماك. ذهبوا ليقضوا عليه...
لا شك... هو حقاً السوبر سايان!